أتذْكرُ أُنسَ حديثِ المَسا
بلا خشيةِ الفهمِ مِن أنْ يُسا
وكيف أنا اليومَ مستئذنٌ
ومعتذرٌ قبل أن أَنبِسا
جفافُك صَحَّرَ مَغنى الهوى
وماتت لعلّ، وخارت عسى
فهل يا تُرى في غدٍ مطمحٌ
وهل مِن أُساةٍ لهذا الأسى؟
ع ح
أضع هنا مختارات مما أكتبه في حساب تويتر: شؤون إنسانية، من نثر وشعر. عبدالله بن حمدان الإسماعيلي
خطبة عيد الأضحى 1446 (تنبيه: العيد وافق جمعة ففي الخطبة فقرة بهذا) الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق