أيا مَن لا يُقاسُ على مثالِ
سلامٌ لا يحول
إلى زوالِ
كما زانت سماءٌ
بالهلال
وإن أشكو
اغتيالَك للوصالِ
مليءٌ من هواك
وأنت خالِ
ولم أر في العجائبِ مثلَ ليث
هصورٍ صار
لهواً للغزال
وليثُ الحرب
يصبِر للنصال
وأنسُِب ما
يشُِذّ إلى الدَلال
وتَِمثالاً
لآيات الجَمال
يميس على
دواوين الكمال
*الحركات الصرفية المتعددة على بعض الكلمات تبين تعدد الوجوه مع ثبات المعنى إلا في موضعين يتسع فيهما المعنى والكل مراد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق