قلت واصفاً من يتحدث عن موضوع يحبه:
———-
ولم أر في البريقِ كعينِ صَبٍّ
يُلَوِّنُ في الكلامِ بما يُحبُّ
فما هو في الحديثِ إليك إلا
شعاعُ ضحى، ورأسٌ مشرئبُ
تجاذِبهُ الرغائبُ حبْلَ قولٍ
وليس كما الرغائبِ ثَمَّ جَذْبُ
فيُسهِبُ لا يبالي لو عَذاباً
عَذابُ السردِ في المحبوبِ عَذْبُ
ع ح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق