كلما جَدّف من بعد الوداع
جَرّهُ للخلفِ تيارُ الحنين
إنْ تناسى ما احتَوَت شطآنُه
أيقظ النسيانُ شيطانَ الجنون
فهو ساعٍ لو رمى مرساتَه
كم حراكٍ يختفي خلفَ السكون
كادحٌ بين ضلالٍ وهدى
فطرةُ المخلوقِ من ماءٍ وطين
ع ح
جَرّهُ للخلفِ تيارُ الحنين
إنْ تناسى ما احتَوَت شطآنُه
أيقظ النسيانُ شيطانَ الجنون
فهو ساعٍ لو رمى مرساتَه
كم حراكٍ يختفي خلفَ السكون
كادحٌ بين ضلالٍ وهدى
فطرةُ المخلوقِ من ماءٍ وطين
ع ح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق