أراد دربَهمُ لكنْ أيا أسفا
كانوا طرائقَ في شرعِ الهوى قِددا
ما كان مَقعدُهُ إلا سماءهمُ
واليومَ يَلقى شهاباً دونهم رَصَدا
فتاب بالقسْر ِ عَمَّن كان فتنتَهُ
وقد تهاوى على كرسيّهِ جسدا
يَهذي يُرجِّع ترجيعاً خلاصتُهُ:
ايلافُنا صار يا مفقودتي مَسدا
ع ح