الأحد، 19 أغسطس 2018

أتذكر أنس حديث المسا؟


أتذْكرُ أُنسَ حديثِ المَسا
بلا خشيةِ الفهمِ مِن أنْ يُسا

وكيف أنا اليومَ مستئذنٌ
ومعتذرٌ قبل أن أَنبِسا

جفافُك صَحَّرَ مَغنى الهوى
وماتت لعلّ، وخارت عسى

فهل يا تُرى في غدٍ مطمحٌ
وهل مِن أُساةٍ لهذا الأسى؟

ع ح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصة فيها عبرة للشعراء والنقاد

قضية بلاغية   من «دلائل الإعجاز»، تنير الدرب للشعراء والنقاد، يعرض فيها عبد القاهر الجرجاني واحدة من أعمق القضايا اللغوية والبيانية، وهي إشك...