أتذْكرُ أُنسَ حديثِ المَسا
بلا خشيةِ الفهمِ مِن أنْ يُسا
وكيف أنا اليومَ مستئذنٌ
ومعتذرٌ قبل أن أَنبِسا
جفافُك صَحَّرَ مَغنى الهوى
وماتت لعلّ، وخارت عسى
فهل يا تُرى في غدٍ مطمحٌ
وهل مِن أُساةٍ لهذا الأسى؟
ع ح
أضع هنا مختارات مما أكتبه في حساب تويتر: شؤون إنسانية، من نثر وشعر. عبدالله بن حمدان الإسماعيلي
جاء في سورة براءة {اقعدوا مع القاعدين} ثم جاء {فاقعدوا مع الخالفين} هل تتبين لك حكمة من هذا الاختلاف وأي التعبيرين أشد؟ كلا الآيتين يتضمن ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق