أتذْكرُ أُنسَ حديثِ المَسا
بلا خشيةِ الفهمِ مِن أنْ يُسا
وكيف أنا اليومَ مستئذنٌ
ومعتذرٌ قبل أن أَنبِسا
جفافُك صَحَّرَ مَغنى الهوى
وماتت لعلّ، وخارت عسى
فهل يا تُرى في غدٍ مطمحٌ
وهل مِن أُساةٍ لهذا الأسى؟
ع ح
أضع هنا مختارات مما أكتبه في حساب تويتر: شؤون إنسانية، من نثر وشعر. عبدالله بن حمدان الإسماعيلي
قضية بلاغية من «دلائل الإعجاز»، تنير الدرب للشعراء والنقاد، يعرض فيها عبد القاهر الجرجاني واحدة من أعمق القضايا اللغوية والبيانية، وهي إشك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق