الاثنين، 2 أبريل 2018

نعوذ بك الله من فتنةٍ

نعوذ بك الله من فتنةٍ تُحيلُ القريبَ بعيداً غريبا فنصبح بعد التصاقِ الشِّغافِ ونارِ الصبابة شيئاً مريبا ويمسي الصفيُّ كضبعٍ طريدٍ وكان الملاذَ وكان الحبيبا فنرضى من الفوزِ بَتْرَ النياطِ يكون الإساءَ لنا والطبيبا وهل من سراجٍ يردُّ سناها إذا الشمس ألقت عصاها مغيبا؟ ع ح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصة فيها عبرة للشعراء والنقاد

قضية بلاغية   من «دلائل الإعجاز»، تنير الدرب للشعراء والنقاد، يعرض فيها عبد القاهر الجرجاني واحدة من أعمق القضايا اللغوية والبيانية، وهي إشك...